والصلاة وسلام على رسول الله وعلى اله وسلم ،أما بعد .
كشف بعض انواع إصابة الزوهري
مثل سرقة الطاقة ؟
،ماهي اسباب الرصد ؟ولماذا الرصد ؟
ولمن تعطى الطاقات والقدرات المسروقة ؟
ماهو المقابل ،وماذا يستفيدون من ذلك ؟
الزهري يُرصد. من بطن أمه، و الرصد يكون لطاقات اختامه .
الرصد يكون أقوى كلما قويت وكثرت أختامه.
الاختام هي عبارة عن أختام موروثة من الأجداد لنسلهم الطيب ،سليمانية ،، محمدية، ربانية ،وغيرها ،و هي عبارة عن طاقات وحِكم و قدرات عقلية،و سمعية،و بصرية، وأخرى قلبية، وأخرى قدرات رحم، واختام علاجية وأخرى قدرات الخطوة المبطلة لسحر، وغير ذلك .
قلت وهذه الاختام العلاجية وغيرها ، قدراتها الطاقية، تشكل خطراً على عالم الشياطين أثيريا، إما قتلا، أو حرقا ، أو إبطالا لأسحارهم التي تدعم مشاريعهم الافسادية في الأرض لإهلاك الحرث والنسل ، التي يقوم بها شياطين الانس والجن .
وبسبب هذا الخطر الذي تشكله أختام الزوهري.
كخطوة أولوية، يسعى الشياطين لإستقطاب صاحب ة هذه الأختام ليكون في صفوفهم كساحر، لكي يكَثر سوادهم و يفسد معهم في الارض، واذا أبى وامتنع يبدأ التقيد لطاقة هذه الأختام التي يملكها الزوهري لإحتوائها حتى لا تهلكهم
التقيد يكون بالاختام السحرية الإبليسية لتقيد طاقتها
و إذا إستطعوا التحكم فيها يتم تحويلها والاستفادة منها في عالمهم في عدة مشاريع في عالم الجن ،هناك انواع من الطاقة عند الزوهريين ،يستعملها الجن والشياطين لتطبيب مرضاهم في مستشفياتهم.
هناك اسرار اخرى يأخذها الشياطين يستفيذوا منها في عالم الجن مثل الدم.
كذلك هناك قدرات تسرق وتعطى لأولياء الشياطين من الانس، من الكفار والمنافقين والمفسدين في الأرض الذين يخدمون مشروع إبليس والدجال، مثل بعض الرؤساء، والملوك ، والولاة ،ورجال الأعمال ،ورجال الإعلام ،والمغنين والراقصين ،وغيرهم .وعباد السلاطين من الشيوخ الذين يفصلون الفتوى على مقاس الطواغيت لنيل رضاهم ومساعدتهم لتبقى قبضتهم مهيمنة على أمة الإسلام .
من الأشياء التي تسرق وتعطى لهؤلاء
قدرات زوهرية العقل، وهي عبارة عن طاقة معينة فيها فن الإدارة للحكم وفن التحكم بخططه المتنوعة، والإبداع الفكري الصناعي والثقافي وغيره، يعني المقومات الفكرية للاستخلاف في الأرض.
زوهرية القلب فيها طاقة الحب بجميع أنواعه
حب الحياة والاشخاص والتطور والإعمار ...إذا تفعّل هذا الحب، جعل من هذا الإنسان قدوة يقتدى به من طرف كثير من الناس المخدوعين بتلك القدرات المسروقة ،فتجده مع كفره بالله إلا أنه ناجح في حياته، زوجته تحبه ،الناس تتهافت عليه كلمته مسموعة، ذو هيبة، مؤثر دوليا، أو إقلميا أو في محيطه ،واذا بحثت ستجده ،انه يقدم القرابين لشياطين الماسون ،والشياطين الماسون يقومون بسرقة طاقات الحب وغيرها من الزهري ويتقوون بها ويظهرون قدراتها على جسد ذالك الشيطان الانسي الذي وضع يده في يد الشياطين الماسون لحرب دين الله كان ملكا أو وزيرا أو مغنيا أو لاعبا .....
فيتم من خلال هذه الأسحار الماسونية المتنوعة وغيرها ،سرقة طاقات التميز من أختام الزوهريين وتزويد بها ذلك الشيطان الانسي الذي يساهم في الترسيخ والتوطيد لمملكة إبليس و الدجال على الأرض .
زوهرية اللسان، فيه قوة البيان و الاقناع والفصاحة والتأثير
تسرق وتعطى لكل من يصد عن سبيل الله بلسانه
في باب الاخبار ،او الشعر ،او الخطابة التي تصد عن سبيل الله، كتزين الالحاد والتشكيك في دين الله والتمرد عن احكامه أو الدعوة للمساوات ،وتغيير الفطرة التي فطر الله الناس عليها
وهكذا ...اما بالنسبة لدعم ،دائما تكون الأولوية في ذلك لمن يقدمون القرابين الماسونية دوريا ويمكن الشياطين تعطي هذه الطاقات، مجانا لشيطان من الانس ،من غير قرابين ،يكون قربانه هو انه يخدم مشروعهم الافسادي من غير أن يدري ،لكي يتخذه المسلمين قدوة لهم، ويحذوا حذوه ،فيكون مضل لهم ،وهذا ما يريده الشيطان .
زوهرية الرحم
من بين الأهداف في استهداف رحم المرأة الزهرية ،هو استغلال رحم المرأة الزهرية في ولادة وتفريخ الشياطين داخل رحم المراة الزهرية
ليكون هؤلاء الشياطين المُنجَبين في رحمها أصحاب طاقات عالية،ويكون ذلك عندما يسكن شيطان وشيطانة في الرحم، ويتم تفريخ ابنائهم داخل الرحم .
صاحبة هذا الرحم غالبا تكون معطلة عن الزواج ولها امراض متنوعة في الرحم تصل لحد السرطان ،وعندها اعراض العشق ،وقد يكون العشق من ذكور الشياطين واناثهم ، و تعطيل الزواج جاء لكي لا تلد تلك المرأة زهريا إنسيا قويا ،كان ذكرا أو أنثى ،فيكون عبئا عليهم وندا لهم .
طاقة الجنس عند الزهري أو الزهرية يمكن سرقتها كذلك
وإعطائها لممثلي الجنس ،او تزويد بها صاحبات دور الدعارة .ويبقى كثير من الزوهريين عندهم تعطيل الجماع ،او الربط عن الجماع ،او عجز الجنسي ،يأخذها الشيطان من الزهري ،ويذهب إلى تلك الأجساد المسيطر عليها ،ويمارس بها الجنس ، لينتج القدوة ،والابهار،والتطلع لذلك .والكثير من الأشياء .
زوهرية الرجلين ،اغلب السرقات لطاقة اختامها تعطى لمن يستعمل رجله في عمل فيه فتنة للمسلمين وتضيع أوقاتهم
ويجعلون منهم كقدوة مزيفة مثل اللاعبين المشهورين وغيرهم في كثير من المجالات لكي تُنسى القدوات الحقيقية ،وتُتبع القدوات المزيفة وهكذا .
سرقات طاقات الأختام ،يمكن أن تسرق من طرف منظمات الماسون الذين يعملون بشكل منظم
أو يكون سرقتها من طرف شياطين مستقلين يعملون لمشروعهم الذاتي، ويكون عندهم عهود مع إبليس لسيطرة على الزوهرين ، وتقديمهم كقرابين له، لكي ينالوا الأوسمة والدرجات العالية عند سيدهم إبليس .
اعراض سرقة الطاقات ،هو الرؤى المنامية لشخصيات مؤثرة مثل ما ذكرنا آنفا إما يطلبون منك شيء، أو ينتظرون اجابتك في شيء، أو حضورك لمكان ما، مهم ، أو تكون معهم في موكب ،او تكون تصلح لهم اشياء مثل معدات او الالات الكترونية، أو يستشرونك في مشروع معروف على أرض الواقع ،او يطلبون منك شيء وفي نفس الوقت يطلبون منك أن توافق . ومعنى ذلك هو نزع منك الاذن في سرقة طاقتك ليكون ذلك مثل العهد معك لكي، إذا وقع في قبضة محاكم الجن ، يقدم رضاك بذلك كعهد ،لتخفيف عقوبته،ويمكن يكون عهد حقيقي يستدرج اليه الزهري في المنام ،ويوقع بيده على ذلك .
الشخصيات المعتادة رؤيتها ،رؤساء امريكا ،والدول العربية والخليجية ،رؤية رجال أعمال ،رؤية ، لاعبين كرة القدم ،مثل ميسي رولندوا وغيرهم
بالنسبة للمصريين ، محمد رمضان ،او ساويرس ، أو البابا ، ..
المغاربة ،رؤية ملوك والأمراء المغنين مثل سعد المجرد ، اخنوش ، وغيرهم من الممثلين والمؤثرين .
الذين تراهم دائما في المنام يعني أن طاقة معينة لختم من اختامك تمت سرقة طاقته من قبل الشياطين عبر الأسحار وزودا بها هذه الشخصية
ويكون ذلك أن هذا شيطان يأخذ هذه الطاقة منك دوريا ويتقوى بها في جسد ذلك المشهور للأهداف التي ذكرتها ، وانت تركوا لك نحس ظلمهم، وكفرهم ،وصدهم عن سبيل الله .
العلاج يكون اولا بنية إبطال ذلك ويتم التركيز بالدعاء لإبطال اسحار الرصد وقطع
وحرق طلاسم السحر وتجريد الشياطين الذين يعملون على ذلك وقطع الحبال الاثيرية السلبية بينك وبين هذا الذي تراه في المنام ،ثم قراءة آيات القطع بنية قطع أي صلة تربطك به اثيريا اوكيف ما كانت يتم من خلالها سرقة قدراتك ، مع ايات الحجب .سورة ياسين بالتكرار بنية الحجب ،وايات النور بالتكرار مهمة جدا ،وسورة الشمس ،والقمر ،والنجم ، والطارق ،لإبطال اسحار الرصد ،قراءة يوميا.
ويمكن تقرأ على الماء وتستحم بها وتشرب منها .
عرض معلومات أقل